عاودت عجلة قطار دوري شهداء الشعيب المدرسي دورانها بعد توقف قسري دام لثلاثة أيام حٌزناً واكتئاباًخيم على كل أبناء هذه المديرية الحالمة برحيل اللاعب والنجم العبدي عبدالسلام عفيف رحمة الله عليه . لنعود لكم في إطلالة جديدة كان طرفي هذا اللقاء ثانوية الشهيد العبادي العوابل وثانويةالشهيد حسين علي راغب
المباراة شهد زخم جماهيري كبير وعودة قوية لعشاق الساحرة
قبل صافرة حكم المباراة المضوي صالح حجيران وقف اللاعبين والجماهير دقيقة صمت على روح الشهيد( العبدّي)
بعدها انطلقت الصافرة وإشارة البداية ومنذ الوهلة الأولى اندفع الفريق المضيف نحو مرمى الضيف الذي باغته بوابل من الهجمات التي وقف لها حارس راغب المتألق بالمرصاد استمر هذاالضغط تقريباً نصف ساعة تناوب على إهداركرات بالجملة من قبل مهاجمي العبّادي كان أبطالها من الجهة اليسرى خالدقايد ومن اليمين صامد الزهيري والمتوغل بالعمق علي (الحاصل) وعبيس ومن خلفهم الشبح وصمام الأمان محمد أبو بكر والجناح الطائرمشتاق ميثاق لنشاهد فريق ممتع .تدرج في الهجمة ،تسديد من خارج المنطقة، التمرير بالعرض والهجوم عبر الأطراف حارس راغب يتصدى للكرات بكل بسالة بالقدم والركبة وأطراف أصابعه بفدائية عالية نال الإعجاب وصفق له الحضور ليعلن عن نفسه بطل الشوط الأول فريق راغب ظلى تائها وحاول عمل شيء وكانت له محاولات قلية استطاع الوصول إلى مرمى الحارس شكري في مناسبات قليلة لكن لم تستغل
تألق حارس راغب توقف عند الدقائق الأخيرة من الشوط الأول بخروج خاطئ لكرة عاليه وصلت منطقة العمليات عندما أرسلهاحارس مرمى العبادي فسقطت على رأس اللاعب المتألق عبدالسلام(عبيس )وتتهادى إلى الشباك معلنة الفرح لجماهير العبادي التي شجعت الفريق ورددت الأهازيج وعلى إيقاع هذه الجماهير صفر الحكم ليعلن نهاية الشوط الأول بتقدم العبادي واحد صفر
الشوط الثاني انطلق بتغيير لفريق العبّادي بدخول اللاعب الفنان عصام عدنان وخروج اللاعب الصاعد والنجم خالد قايد ليبدأ هجوم فريق العبّادي من أجل تعزيز النتيجة فكانت الخطورة من الجهة اليسرى عبر اللاعب البديل صاحب اللمسات الرائعة عصام عدنان الذي شكل خطورة كبيرة وساهم في خلخلة دفاع راغب المتماسك ومن كرة من الجهة اليسرى وأثررمية تماس نفذهامشتاق لتصل إلى صامد الزهيري الذي لعبها عرضية عالية وجدت اللاعب علي (الحاصل) ليطلقها مثلماجااااءت (على الطاير)بيمناه من خارج المنطقة لتسكن في الزاوية التي تسكن بها كل الشياطين (الزاوية التسعين )وسط تشجيع واعجاب كل من حضر من جمالية الهدف الرائع كان ذلك في الدقيقة 5
بعدها شهدنا محاولات خجولة من فريق راغب لم يكتب لها النجاح ودائماً ماكانت تجد أقدام مدافعي العبادي ومن خلفهم الحارس
راغب استطاع بالشوط الثاني تنظيم لعبه وخلق الفرص والخروج من الحالة الدفاعية الرتيبة الذي عانى منها في الشوط الأول
الدقيقة 15 من الشوط الثاني ومن كرة يستلمها المهاري مرعب كل الحراس والمدافعين عصام عدنان وينطلق بها متجاوزاً لاعبين فترك الأول جريح والثاني في مهب الريح ويضع كرة قوية بيسراه وتسكن بالزاوية التسعين لم يستطع حارس المرمى من عمل شيء وسط أفراح عارمة للاعبي العبّادي وجماهيره والاحتفال المبكر
الذي بعدها المباراة ذهبت لمنحنى آخر فريق العبادي هدى اللعب فخفى معه رتم المباراة العالي لتشهد بقية دقائق المباراة حضور أفضل لفريق راغب وعدة محاولات لتسجيل هدف والعودة إلى اللقاء لكن محولاته لم تجد من يكملها في المرمى في الجهة المقابلة شاهدنا لمسات ومحاولات لمهاجمي العبّادي الذين تنابوا على اهدار الكرات المقشرة إلى داخل المنطقة التي كان يقف خلف صناعتها اللاعب عصام عدنان
راغب في آخر الدقائق حاول كثيراً لكن دون جديد يذكر ليعلن بعدها الحكم صافرة النهاية بفوز العبادي على مفتاح 0/3
•ألف مبرووك للعبّادي تأهله إلى المربع الذهبي(نصف النهائي)لانتظار الفائز من مباراة الغد بخال والقزعة
تقرير لطفي المكلاني
المباراة شهد زخم جماهيري كبير وعودة قوية لعشاق الساحرة
قبل صافرة حكم المباراة المضوي صالح حجيران وقف اللاعبين والجماهير دقيقة صمت على روح الشهيد( العبدّي)
بعدها انطلقت الصافرة وإشارة البداية ومنذ الوهلة الأولى اندفع الفريق المضيف نحو مرمى الضيف الذي باغته بوابل من الهجمات التي وقف لها حارس راغب المتألق بالمرصاد استمر هذاالضغط تقريباً نصف ساعة تناوب على إهداركرات بالجملة من قبل مهاجمي العبّادي كان أبطالها من الجهة اليسرى خالدقايد ومن اليمين صامد الزهيري والمتوغل بالعمق علي (الحاصل) وعبيس ومن خلفهم الشبح وصمام الأمان محمد أبو بكر والجناح الطائرمشتاق ميثاق لنشاهد فريق ممتع .تدرج في الهجمة ،تسديد من خارج المنطقة، التمرير بالعرض والهجوم عبر الأطراف حارس راغب يتصدى للكرات بكل بسالة بالقدم والركبة وأطراف أصابعه بفدائية عالية نال الإعجاب وصفق له الحضور ليعلن عن نفسه بطل الشوط الأول فريق راغب ظلى تائها وحاول عمل شيء وكانت له محاولات قلية استطاع الوصول إلى مرمى الحارس شكري في مناسبات قليلة لكن لم تستغل
تألق حارس راغب توقف عند الدقائق الأخيرة من الشوط الأول بخروج خاطئ لكرة عاليه وصلت منطقة العمليات عندما أرسلهاحارس مرمى العبادي فسقطت على رأس اللاعب المتألق عبدالسلام(عبيس )وتتهادى إلى الشباك معلنة الفرح لجماهير العبادي التي شجعت الفريق ورددت الأهازيج وعلى إيقاع هذه الجماهير صفر الحكم ليعلن نهاية الشوط الأول بتقدم العبادي واحد صفر
الشوط الثاني انطلق بتغيير لفريق العبّادي بدخول اللاعب الفنان عصام عدنان وخروج اللاعب الصاعد والنجم خالد قايد ليبدأ هجوم فريق العبّادي من أجل تعزيز النتيجة فكانت الخطورة من الجهة اليسرى عبر اللاعب البديل صاحب اللمسات الرائعة عصام عدنان الذي شكل خطورة كبيرة وساهم في خلخلة دفاع راغب المتماسك ومن كرة من الجهة اليسرى وأثررمية تماس نفذهامشتاق لتصل إلى صامد الزهيري الذي لعبها عرضية عالية وجدت اللاعب علي (الحاصل) ليطلقها مثلماجااااءت (على الطاير)بيمناه من خارج المنطقة لتسكن في الزاوية التي تسكن بها كل الشياطين (الزاوية التسعين )وسط تشجيع واعجاب كل من حضر من جمالية الهدف الرائع كان ذلك في الدقيقة 5
بعدها شهدنا محاولات خجولة من فريق راغب لم يكتب لها النجاح ودائماً ماكانت تجد أقدام مدافعي العبادي ومن خلفهم الحارس
راغب استطاع بالشوط الثاني تنظيم لعبه وخلق الفرص والخروج من الحالة الدفاعية الرتيبة الذي عانى منها في الشوط الأول
الدقيقة 15 من الشوط الثاني ومن كرة يستلمها المهاري مرعب كل الحراس والمدافعين عصام عدنان وينطلق بها متجاوزاً لاعبين فترك الأول جريح والثاني في مهب الريح ويضع كرة قوية بيسراه وتسكن بالزاوية التسعين لم يستطع حارس المرمى من عمل شيء وسط أفراح عارمة للاعبي العبّادي وجماهيره والاحتفال المبكر
الذي بعدها المباراة ذهبت لمنحنى آخر فريق العبادي هدى اللعب فخفى معه رتم المباراة العالي لتشهد بقية دقائق المباراة حضور أفضل لفريق راغب وعدة محاولات لتسجيل هدف والعودة إلى اللقاء لكن محولاته لم تجد من يكملها في المرمى في الجهة المقابلة شاهدنا لمسات ومحاولات لمهاجمي العبّادي الذين تنابوا على اهدار الكرات المقشرة إلى داخل المنطقة التي كان يقف خلف صناعتها اللاعب عصام عدنان
راغب في آخر الدقائق حاول كثيراً لكن دون جديد يذكر ليعلن بعدها الحكم صافرة النهاية بفوز العبادي على مفتاح 0/3
•ألف مبرووك للعبّادي تأهله إلى المربع الذهبي(نصف النهائي)لانتظار الفائز من مباراة الغد بخال والقزعة
تقرير لطفي المكلاني
